أقرت "دينا محمد" المدير التنفيذي لفريق طيبة الأثري بعمل عرض بياني شامل وموحد بأسماء مالكي الشهادات التي لم تُسلم بعد أو لم يستلمها مالكيها منذ تاريخ صدورها. وذلك في سبيل توفير العناء علي المسؤوليين في البحث الرقمي الغير المباشر. وتوفير العناء علي الأعضاء في البحث مع كل المسؤوليين المالكين للقوائم الخاصة بالأسماء. ويأتي أيضًا هذا القرار بموافقة رئيس مجلس الإدارة د. "أحمد عبد الفتاح" في إطار خدمة الأعضاء أولاً والحفاظ علي مصداقية وجودة الإدارة والمتطوعين بها.
تستعد وزارة السياحة والآثار لنقل 22 مومياء ملكية، من المتحف المصري بالتحرير، إلى متحف الحضارة القومية بالفسطاط، وذلك خلال موكب عالمي، الاحتفال سيبدأ بإضاءة ميدان التحرير، ورفع الستار عن المسلة والكباش المحيطة به، لتُنقل المومياوات في احتفالية كبيرة تضم 22 سيارة بطراز مصري قديم، مع وجود خيول، وبجانبها عجلات حربية مشابهة للعجلات الحربية في مصر القديمة، مع عزف للموسيقى، بالإضافة إلى توحيد لون دهانات واجهات العمارات الواقعة في طريق السير بنقل المومياوات، وسط دقات الطبول وضربات المدافع الصوتية. وحصلنا على صور بروفة المومياوات الملكية في شارع التحرير، ويظهر من خلالها ان كل سيارة تحمل أسم المومياء التي تحمها، على شكل مجنح. والتقط الصور محمد رمضان عشماوي محمد، خريج كلية الألسن جامعة عين شمس "قسم اللغة الإسبانية". جدير بالذكر أن قائمة المومياوات التي سيتم نقلها تضم “مومياء الملك رمسيس الثاني، الملك رمسيس الثالث، الملك رمسيس الرابع، الملك رمسيس الخامس، الملك رمسيس السادس، الملك رمسيس التاسع، تحتمس الأول والثاني والثالث، الملك سيتي الأول والثاني، سقنن
ترويج السياحة لا يحتاج فقط إلى حملات منظمة ممولة بمبالغ كبيرة واستهلاك موارد، جمال وإمكانيات الدولة نستطيع عكسه من خلال بعض الأعمال الفنية والسينمائية والدراما التي يشاهدها الوطن العربي والعالم اجمع، ولكن أصبح اغلب هذه الأعمال الفنية تعكس فقط الجانب السلبي والفوضوي من مصر وأيضا مطلوب تسليط الضوء على هذا الجانب ولكن كفى تسليط الضوء الذي سبب العمى لاعيننا عن كل ما هو جميل وراقي في مصر العظيمة والجميلة. متابعين الدراما والمسلسلات التركية أو الكورية على سبيل المثال تعرض في أغلبيه المشاهد الأماكن الجميلة الراقية في دولتهم حتى الأماكن الشعبية يظهروها بشكل منتهي الجمال مما يجذب المشاهدين من جميع الانحاء لزيارة هذه الأماكن والتمتع بما فيها، وهذه الدول الكبيرة لكن هم لا يقارنوا حتى بمصر سواء من حيث الطبيعة الخلابة والجمال الطبيعي او الكنوز الاثرية التي لا مثيل لها في اي مكان في العالم، لا تجد مثل هذا المزيج في اي مكان، فلماذا لا نظهر هذا للعالم. مؤخرا شاهدت في المسلسل الرائع ابو العروسة عرضهم لجزيرة في بحيرة البرلس وكانت في منتهى الجمال حتى اهل مصر لم يكن عندهم اي خلفية لوجود مثل هذ